ماذا تغير بين الأمس واليوم!؟ ...هل بإعلانك ترشحك اليوم لرئاسة الوداد لم تعد تحترم انتماءك "الشبابي" كما اعترفت بعظمة لسانك عندما كررت "مستحيل" لمرتين من أجل أن تكذب ما كشفناه من مخططات قبل أربع سنوات من الآن…
انتظرت هاته اللحظة لأكشف لكم سيدي رئيس جماعة المحمدية، رئيس الشركة الرياضية لنادي شباب المحمدية..الرئيس المستقبلي لنادي الوداد الرياضي البيضاوي‼️ (لأكشف) لكم أننا فعلا كنا على صواب وإن كانت الحيثيات قد تغيرت خلال الأربع سنوات الأخيرة إلا أن المبدأ ثابت..كنت تتمنى أن يصل هذا اليوم
وها قد وصلت لمآربك بعد أن كنا نتمنى نحن أيضا أن ينجح ذلك المشروع الوردي الذي رسمته لإعادة توهج الشباب..لكن المشروع بدأ بتقديم ريفالدو والحافلة الفاخرة ثم انتهى بهبوط وشيك للدرجة الثانية واعتصامات بملعب البشير..رحم الله اعسيلة وأطال الله في عمر الحاج أحمد فرس.
هشام أيت منا مرشح بارز لخلافة حقبة سعيد الناصيري وقبله أكرم والدوبلالي..وقبلهم رجالات مروا من الحاج محمد بنجلون إلى عبد الرزاق مكوار
ها هو هشام أينا منا قد حج إلى بيتكم.. وأهل الوداد أدرى بشعابها!